أطلقت شبكة صناع السلام – ليبيا، حملة لمواجهة خطاب الكراهية على وسائل التواصل الاجتماعي “اختلافنا لا يفرقنا”. وتستند هذه الحملة على ورش عمل عقدت في عدد 12 مدينة ليبية بين فترة 27 فبراير و 5 مارس 2021 ، بدعم من مبادرة التغيير السلمي. ومن ضمن الذين تم استهدافهم في الحملة الإعلاميين، والنشطاء، ونشطاء مواقع التواصل الاجتماعي في المناطق المستهدفة. وتم عقد ندوة عبر الإنترنت يوم 10 مارس (باللغة العربية مع ترجمة باللغة الإنجليزية) لدعم التواصل بين المستهدفين والتعريف بالحملة وتحفيز الجمهور ليكون جزءًا فيها.وللمزيد من المعلومات، يرجى زيارة صفحة الحملة علىموقع الفيسبوك و / أو صفحة شبكة صناع السلام ليبيا علىالفيسبوك. توفر شبكة صناع السلام – ليبيا الليبيين من كلا طرفي النزاع وسيلة للعمل معًا بطريقة مؤسسية، وللسعي للحصول على التمويل بشكل مستقل، وتوصيل صوت أعضائها المتنوعين وهي شبكة مسجلة لدى السلطات.